لا بأس ولا باس. الانتعاش ليست الصفة الوحيدة التي تسمح لليوم بأن يكون طيّباً. هناك صفات أخرى، نقبلها ونحبها ونرحّب بها.
هذا اليوم للمسؤولية.
هذا اليوم للراحة.
هذا اليوم للودّ والأحضان الدافئة المبللة بالدموع.
غداً ننتعش. واليوم يأتي بما يريده من الخير.