تتعود إنك ماتكون منتمِ.
تتعود أن هذا العالم يتعامل معك ببعض الغرابة. أن كل الأمكنة ليست أمكنتك. أن هناك حدود كأنها حدود جغرافية على الخريطة تفصل بينك وبين الباقيين. ما تصير تسمّي هالشعور ولا تلحظه إلا في أوقات متفرّقة ونادرة. وتتجاوز مع العمر سطحيته- نعم سطحيته- وتركّز على أشياء أطيب.